1. أَعُبَّادَ المَسِيحِ لَنَا سُؤَالٌ...نُرِيدُ جَوَابَهُ مِمَّنْ وَعَاهُ
2. إذا ماتَ الإِلهُ بِصُنْع قومٍ...أمَاتُوهُ فَما هذَا الإِلهُ؟
3. وَيَا عَجَباً لِقَبْرٍ ضَمَّ رَبًّا ... وَأَعْجَبُ مِنْهُ بَطْنٌ قَدْ حَوَاهُ
4. أَقَامَ هُنَاكَ تِسْعًا مِنْ شُهُورٍ ... لَدَى الظُّلُمَاتِ مِنْ حَيْضٍ غِذَاهُ
5. وَشَقَّ الْفَرْجَ مَوْلُودًا صَغِيرًا ... ضَعِيفاً، فَاتِحًا لِلثَّدْي فَاهُ
6. وَيَأْكُلُ، ثمَّ يَشْرَبُ، ثمَّ يَأْتِي ... بِلَازِمِ ذَاكَ، فهَلْ هذَا إِلهُ؟
7. تَعَالَى اللهُ عَنْ إِفْكِ النَّصَارَى ... سَيُسأَلُ كُلُّهُمْ عَمَّا افْتَراهُ
من قصيدة ( أعباد المسيح ) لـ الإمام بن القيم
2. إذا ماتَ الإِلهُ بِصُنْع قومٍ...أمَاتُوهُ فَما هذَا الإِلهُ؟
3. وَيَا عَجَباً لِقَبْرٍ ضَمَّ رَبًّا ... وَأَعْجَبُ مِنْهُ بَطْنٌ قَدْ حَوَاهُ
4. أَقَامَ هُنَاكَ تِسْعًا مِنْ شُهُورٍ ... لَدَى الظُّلُمَاتِ مِنْ حَيْضٍ غِذَاهُ
5. وَشَقَّ الْفَرْجَ مَوْلُودًا صَغِيرًا ... ضَعِيفاً، فَاتِحًا لِلثَّدْي فَاهُ
6. وَيَأْكُلُ، ثمَّ يَشْرَبُ، ثمَّ يَأْتِي ... بِلَازِمِ ذَاكَ، فهَلْ هذَا إِلهُ؟
7. تَعَالَى اللهُ عَنْ إِفْكِ النَّصَارَى ... سَيُسأَلُ كُلُّهُمْ عَمَّا افْتَراهُ
من قصيدة ( أعباد المسيح ) لـ الإمام بن القيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق