بك أستجير فمن يجير سواكـا.... فأجر ضعيفاً يحتمي بحماكـا
إني ضعيف أستعين على قوى....ذنبي ومعصيتي ببعض قواكـا
أذنبت يا ربي وآذتنـي ذنـوب....مالهـا مـن غافـر الاكــا
دنياي غرتني وعفوك غرنـي.... ما حيلتـي فـي هـذه أو ذاك
يا مدرك الأبصار والأبصار لا....تـدري لـه ولكنهـه إدراكـا
إن لم تكن عيني تراك فإننـي....في كل شيء أستبيـن علاكـا
يا منبت الأزهار عاطرة الشذا....هذا الشذا الفواح نفح شذاكـا
رباه ها أنذا خلصت من الهوى....واستقبل القلب الخلي هواكـا
وتركت أنسي بالحياة ولهوها....ولقيت كل الأنس في نجواكـا
ونسيت حبي واعتزلت أحبتي....ونسيت نفسي خوف أن أنساكا
أنا كنت يا ربي أسير غشـاوة....رانت على قلبي فضل سناكـا
واليوم يا ربي مسحت غشاوتي....وبدأت بالقلب البصيـر اراكـا
يا غافر الذنـب العظيـم وقابـلاً....للتـوب قلـب تائـبـاً ناجـاكـا
يا رب جئتك نادما أبكـي علـى....مـا قدمتـه يـداي لا أتبـاكـى
أخشى من العرض الرهيب عليك....يا ربـي وأخشـى منـك إذ ألقاكـا
يا رب عدت إلـى رحابـك تائبـاً....مستسلمـاً مستمسكـاً بعـراكـا
مالي ومـا للأغنيـاء وأنـت....يـا ربـي الغنـي ولا يحـد غنـاكـا
مالي ومـا للأقويـاء وأنـت....يـا ربي عظيـم الشـأن مـا أقواكـا
إني أويت لكل مأوى فـي الحيـاة.... فمـا رأيـت أعـز مـن مأواكـا
وتلمست نفسي السبيل إلى النجاة ....فلم تجد منجـى سـوى منجاكـا
وبحثت عن سر السعـادة جاهـداً...ووجدت هذا السـر فـي تقواكـا
فليرضى عني الناس أو فليسخطوا.... أنا لم أعد أسعـى لغيـر رضاكـا
أدعـوك يا ربـي لتغفـر حوبتـي.... وتعينـنـي وتمـدنـي بهـداكـا
فاقبل دعائي واستجب لرجاوتـي.... ما خاب يوماً من دعـا ورجاكـا
إني ضعيف أستعين على قوى....ذنبي ومعصيتي ببعض قواكـا
أذنبت يا ربي وآذتنـي ذنـوب....مالهـا مـن غافـر الاكــا
دنياي غرتني وعفوك غرنـي.... ما حيلتـي فـي هـذه أو ذاك
يا مدرك الأبصار والأبصار لا....تـدري لـه ولكنهـه إدراكـا
إن لم تكن عيني تراك فإننـي....في كل شيء أستبيـن علاكـا
يا منبت الأزهار عاطرة الشذا....هذا الشذا الفواح نفح شذاكـا
رباه ها أنذا خلصت من الهوى....واستقبل القلب الخلي هواكـا
وتركت أنسي بالحياة ولهوها....ولقيت كل الأنس في نجواكـا
ونسيت حبي واعتزلت أحبتي....ونسيت نفسي خوف أن أنساكا
أنا كنت يا ربي أسير غشـاوة....رانت على قلبي فضل سناكـا
واليوم يا ربي مسحت غشاوتي....وبدأت بالقلب البصيـر اراكـا
يا غافر الذنـب العظيـم وقابـلاً....للتـوب قلـب تائـبـاً ناجـاكـا
يا رب جئتك نادما أبكـي علـى....مـا قدمتـه يـداي لا أتبـاكـى
أخشى من العرض الرهيب عليك....يا ربـي وأخشـى منـك إذ ألقاكـا
يا رب عدت إلـى رحابـك تائبـاً....مستسلمـاً مستمسكـاً بعـراكـا
مالي ومـا للأغنيـاء وأنـت....يـا ربـي الغنـي ولا يحـد غنـاكـا
مالي ومـا للأقويـاء وأنـت....يـا ربي عظيـم الشـأن مـا أقواكـا
إني أويت لكل مأوى فـي الحيـاة.... فمـا رأيـت أعـز مـن مأواكـا
وتلمست نفسي السبيل إلى النجاة ....فلم تجد منجـى سـوى منجاكـا
وبحثت عن سر السعـادة جاهـداً...ووجدت هذا السـر فـي تقواكـا
فليرضى عني الناس أو فليسخطوا.... أنا لم أعد أسعـى لغيـر رضاكـا
أدعـوك يا ربـي لتغفـر حوبتـي.... وتعينـنـي وتمـدنـي بهـداكـا
فاقبل دعائي واستجب لرجاوتـي.... ما خاب يوماً من دعـا ورجاكـا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق