هذه مقالة بعثت بها إلي بنت أختي رأيت فيها مايستحق أن يقرأ..
بداخلي عصافير ترفرف كملائكة الرحمه وتطلب "السلام"
وفمي يعلِك الكلمات لكنها تأبى الخروج
بداخلي عصافير ترفرف كملائكة الرحمه وتطلب "السلام"
وفمي يعلِك الكلمات لكنها تأبى الخروج
بحجة انها بالداخل في "سلام"
وعينَيْ ترى الجدار (المضرّخ بالدماء) مجردَ شاشةِ إسقاطٍ داخل عقلي
تفاصيلها سلام
-----------
اكبر كذبة صدقها العالم هي السلام
وحمائم السلام وخطابات السلام ومبادرات السلام
اخبث لعبة سياسيه يمارسها العالم
هي ( لعبة السلام)
و الروح اعظم مانملك.... ولن ينهبها منا الا من وهبنا اياها
فلماذا تمتد إليها ايدي البشر ويستشري الخطر
يحق لنا أن نسخر من عدالة البشر
لأن ما فوق عدالة الله أيّ عداله..!!
زوّر الناس هوية السلام واستهانوا بالارواح ولم يعمِّقوا رؤيتهم لنسيج الحياة..
واشعلوا حروباً غير متكافئه عدداً وعُده
وسقط الطفل صريعاً
والشيخ جريحاً
والشاب اسيراً
ولازال هناك من يتحدث عن (السلام) بدمٍ بارد ولسانٍ واعد
لدي الكثير من التساؤلات فحواها: من نحن؟ ولماذا نظلم ونُحكم السيطره على الضعيف
ونحن خُلقنا ضِعافاًلاحول لنا ولاقوه الاّ به،
لو كان هنالك ضمائر لما شهدنا المجازر؟
لو احترمنا الأرواح والانسانية لفتحنا كل الابواب الموصده التي خبئنا خلفها قيَمنا وذواتنا
"فأكبر الابواب يُفتح فقط !عندما يدور في قُفله مفتاحٌ صغــــــــير"
مهلاً؟ هنالك شخصٌ أمامي يرمُقني بنظرة استهزاء ويحتسي كوباً من الدم
وكأن كلماتي ذهبت سُدىً
بقلمي بشائر الغامدي
أم ريان
وعينَيْ ترى الجدار (المضرّخ بالدماء) مجردَ شاشةِ إسقاطٍ داخل عقلي
تفاصيلها سلام
-----------
اكبر كذبة صدقها العالم هي السلام
وحمائم السلام وخطابات السلام ومبادرات السلام
اخبث لعبة سياسيه يمارسها العالم
هي ( لعبة السلام)
و الروح اعظم مانملك.... ولن ينهبها منا الا من وهبنا اياها
فلماذا تمتد إليها ايدي البشر ويستشري الخطر
يحق لنا أن نسخر من عدالة البشر
لأن ما فوق عدالة الله أيّ عداله..!!
زوّر الناس هوية السلام واستهانوا بالارواح ولم يعمِّقوا رؤيتهم لنسيج الحياة..
واشعلوا حروباً غير متكافئه عدداً وعُده
وسقط الطفل صريعاً
والشيخ جريحاً
والشاب اسيراً
ولازال هناك من يتحدث عن (السلام) بدمٍ بارد ولسانٍ واعد
لدي الكثير من التساؤلات فحواها: من نحن؟ ولماذا نظلم ونُحكم السيطره على الضعيف
ونحن خُلقنا ضِعافاًلاحول لنا ولاقوه الاّ به،
لو كان هنالك ضمائر لما شهدنا المجازر؟
لو احترمنا الأرواح والانسانية لفتحنا كل الابواب الموصده التي خبئنا خلفها قيَمنا وذواتنا
"فأكبر الابواب يُفتح فقط !عندما يدور في قُفله مفتاحٌ صغــــــــير"
مهلاً؟ هنالك شخصٌ أمامي يرمُقني بنظرة استهزاء ويحتسي كوباً من الدم
وكأن كلماتي ذهبت سُدىً
بقلمي بشائر الغامدي
أم ريان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق